وأثناء سيره شاهد الملك شحاذا يمد يده للناس، وكان يسألهم الصدقة. أشفق الملك على الشحاذ، لذلك طلب منه الملك ان بركب الحصان خلفه لينقله للمدينة. وبالفعل ركب الشحاد خلف الملك وهو لا يعرف.
لم تكن جوري تشعر بالوقت قد مضى إلا عندما يقترب موعد النوم
ولهذا السبب فهم ليسوا في وضع مناسب يسمح لهم بخوض الاختبار.
قال الرجل الأبرص: أريد لجسمي لونا حسنا. واحب المال إلى الإبل.
من خلال هذه القصة القصيرة نكتشف أنّه من السهل للغاية أن تنتقد ما لا تستطيع الوصول إليه.
وقال الأعمى: أمّا أنا فأتمنّى أن يشفي الله عينيّ ويردّ إليّ بصري. وأحب المال إليّ الغنم.
لا تتوقّف عن المحاولة أبدًا، فالنجاحُ قد يكون على بعد خطوة واحدة فقط منك.
لم يصدق أحمد ما سمعه. هل كان هذا حقيقة أم حلم؟ هل كان هذا جهاز علمي أم خدعة؟ هل كان هذا فرصة للمغامرة أم خطر على حياته؟ لم يكن لديه وقت كافٍ للتفكير.
وهكذا، ذهب المزارع في اليوم التالي إلى نفس الشجرة واستلقى تحتها مُنتظرًا ارتطام أرنبٍ آخر بها.
شاركونا آرائكم، وما تعرفونه من قصص قصيرة ذات عبرة من خلال التعليقات، ولا تنسوا التسجيل في موقعنا لتصلكم أحدث المقالات الممتعة المفيدة.
أعجب الملك بالقاضي فذهب له في المساء وسأله: كيف عرفت الحقيقة؟.
وكنت أرى أمي تخرج لنا كل يوم سلة من البيض من غرفة البقرة ،إضافة إلى دلو من الحليب الأبيض النقي.
لكن كل شيء كان مختلفاً عما يعرفه. الناس كانوا يرتدون ملابس غريبة ويحملون أجهزة ذكية صغيرة في أيديهم.
مسح الملك جلد الأبرص بيده، فإذا به يصير حسن قصص قصيرة اللون، ثم أعطاه ناقة حاملا.