وحينما تأكّد أنّ كلّ شيء سيكون على ما يرام، عاد مجدّدًا إلى سيّارته وهمّ بالمغادرة حينما سمع الولد الذي رمى الحجر يقول:
كذلك الحياة، فهي ليست رياضة تأخذ دور المتفرّج فيها، وإنّما تحتاج منك إلى بذل الجهد والمثابرة، كما أنّك لا تملك الخيار في اللعب أو لا ... أنت جزءٌ من اللعبة منذ يومك الأول.
إنها طريقة رائعة لتعليم القيم بأسلوب ممتع. شكراً لمشاركتك هذه القصص الجميلة!
فيجاي وراجو كانا صديقين حميمين. وفي أحد الأيام ذهبا في نزهة إلى الغابة للتمتّع بجمال الطبيعة. فجأة رأيا دبًا كبيرًا يتقدّم منهما، ففزعا وانتابهما الخوف الشديد.
عاش في أحد الأيام مزارع كسول لم يكن يحبّ العمل في الحقول ولا يستمتع به. حيث كان يقضي أيّامه مستلقيًا تحت ظلّ شجرة كبيرة.
فقالوا متعجبين: ليس في المدينة أي تجار غيرنا، وكما ترى لم يسبقنا قصص قبل النوم للأطفال أحد إليك، فمن ذا الذي أعطاك أكثر منا؟!.
قديماً نشبت حرب بين قبيلتين، وقد استمرت تلك المعارك بينهما لشهور طوال. ما كانت فيها تتوقف سوى ايام قليلة،
يُحكى أنَّه كان هنالك طفل يعيش في قرية صغيرة ويعمل في رعي الأغنام، وفي يوم من الأيام أصابه الملل من مشاهدة أغنام القرية تُحدّق في الأفق بلا جدوى، فقرّر تسلية نفسه، وصاح فجأة: "ذئب! ذئب! هنالك ذئبٌ يطارد الأغنام!"
تحدث في الحياة من حولنا الكثير من الأمور، وتواجهنا الكثير من الصعاب والأحداث المؤلمة، لكن لا يهمّ منها شيء. فالمهم حقًا هو كيف نختار ردّة فعلنا على هذه الصعاب.
حاول "الحبّ" أن يُقنع الكبرياء بالصعود إلى القارب، لكن دون جدوى، فقد أصرّ هذا الأخير على البقاء.
وبذلك سعد الملك لكون في مملكته قاضيا حكيما يقول بالحكم بين الناس بالعدل.
بدأ يتجول في الشارع بحثاً عن مساعدة. لكن لم يجد أحداً يتحدث لغته أو يفهمه. كانت اللغة المستخدمة في المستقبل مختلفة تماماً عن لغته.
عن القصة: هي قصة قصيرة بالعربية تتحدث عن نتيجة الطمع السيئة.
فقالت له الشجرة: أحضر لي رجلًا يحرث الأرض من حولي ويخلصني من