The smart Trick of قصص عربية للاطفال That No One is Discussing

يُحكى أنَّه كان هناك رجل حكيم يأتي إليه الناس من كلّ مكان لاستشارته. لكنهم كانوا في كلّ مرّة يحدّثونه عن نفس المشاكل والمصاعب التي تواجههم، حتى سئم منهم.

 الأرض ستنكسر، فأخذ يجري خائفًا، فرآه أحد الأرانب فسأله عن سبب جريه

يُحكى أنّ رجلًا أعمى جلس على حافة الطريق واضعًا قبعته أمامه وبجانبه لوحة مكتوب عليها: "أنا أعمى ساعدوني"، فمرّ من أمامه رجل وقف يتأمل بحاله، فرأى أنّ قبعته فارغة سوى من قروش قليلة، فأخرج من جيبه بضع قروش ووضعها في القبعة، ثمّ أخذ اللوحة وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه، بعد مرور الوقت أحسّ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش، فشعر بأنّ شيئًا قد تغيّر، فسأل أحد الأشخاص المارّين عمّا هو مكتوب في اللوحة، فكانت: "نحن في فصل الربيع لكني لا أستطيع رؤية جماله".

سأله بدهشة: “ولكن كيف تستطيعون سفر عبر الزمن؟ وكيف تعرفون عن خطط المنظمة الشريرة؟ وكيف تصلحون التاريخ والمستقبل؟“

ذهب الثعلب إلى الشجرة وقال لها: أعطيني بعضًا من أوراقك الخضراء لأعطيها للغنم، لكي

فما إن تتغلّب على مشكلة ما حتى تفاجئها الحياة بمشكلة أكبر وأقسى.

انتظرت كثيرًا اليوم الذي تأتي فيه أمي لتقول لنا: مبروك لكم يا أطفالي.. صار عندنا كتكوت

لم يصدق أحمد ما سمعه. هل كان هذا حقيقة أم حلم؟ هل كان هذا جهاز علمي أم خدعة؟ هل كان هذا فرصة للمغامرة أم خطر على حياته؟ لم يكن لديه وقت كافٍ للتفكير.

وهكذا، ذهب المزارع في اليوم التالي إلى نفس الشجرة واستلقى تحتها مُنتظرًا ارتطام أرنبٍ آخر بها.

وفي هذه المرّة أيضَا، قام الحمار بالحيلة ذاتها، وأوقع نفسه في الماء، لكن بعكس المرّات الماضية ازداد ثقل القطن أضعافًا وواجه الحمار وقتًا عصيبًا في الخروج من الماء. فتعلّم حينها الدرس، وفرح البائع لذلك!

كان يا مكان في قديم من الزمان يُوجد ملك يحكم بلدةً كبيرة جدًا، وفي يوم من الأيام طلب من حرّاسه أن يجهّزوا له حاجياته لأنه يُريد أن يخرج برحلة سيرًا على الأقدام إلى طرف البلاد لينجز مهمة هناك، وبالفعل قام الملك برحلته وأنجز مهمته، وفي طريق العودة شعر بألم شديد في قديمه، فوجدهما قد تورمتا بسبب المشي الطويل والطرق الوعرة، فأصدر قرارًا بتغطية كلّ شوارع بلدته بالجلد، إلا أنّ أحد مرافقيه ومستشاريه أشار عليه برأي أفضل، وهو عمل قطعة جلد صغيرة تغطّي قدمي الملك قصص عربية للاطفال من الأسفل، فأعجبته الفكرة وتم تنفيذها، وفيما بعد صُنعت هذه القطعة لجميع الناس، وكانت هذه بداية نعل الأحذية.

صاح المدير في غضب، وأجابه الولد بخوف: "أرجو المعذرة يا سيّدي، لكني لم أعرف ما يمكنني فعله غير ذلك، كان عليّ أن أرمي حجرًا، فلم تتوقّف أيّ سيارة لمساعدتي".

لكن كل شيء كان مختلفاً عما يعرفه. الناس كانوا يرتدون ملابس غريبة ويحملون أجهزة ذكية صغيرة في أيديهم.

عن القصة: الدرهم بعشرة هي قصة قصيرة عربية تتناول قصة من قصص كرم عثمان ابن عفان وما حدث بينه وبين التجار.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *