The smart Trick of حكايات اطفال قصيرة That Nobody is Discussing

أحمد ربط حزام الأمان وقال: “حسنًا، لنذهب إذًا. أنا مستعد لكل شيء. أنا مستعد للسفر عبر الزمن.“

وفي الصباح الباكر قاد عمرو بن العاص جيشه، وقاموا بالهجوم على القلعة، وفتحوا أبوابها ودخلوا، وقاموا بهزيمة جنود الرومان، واستولوا على القلعة.

يُحكى أنّ رجلًا أعمى جلس على حافة الطريق واضعًا قبعته أمامه وبجانبه لوحة مكتوب عليها: "أنا أعمى ساعدوني"، فمرّ من أمامه رجل وقف يتأمل بحاله، فرأى أنّ قبعته فارغة سوى من قروش قليلة، فأخرج من جيبه بضع قروش ووضعها في القبعة، ثمّ أخذ اللوحة وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه، بعد مرور الوقت أحسّ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش، فشعر بأنّ شيئًا قد تغيّر، فسأل أحد الأشخاص المارّين عمّا هو مكتوب في اللوحة، فكانت: "نحن في فصل الربيع لكني لا أستطيع رؤية جماله".

فيجاي وراجو كانا صديقين حميمين. وفي أحد الأيام ذهبا في نزهة إلى الغابة للتمتّع بجمال الطبيعة. فجأة رأيا دبًا كبيرًا يتقدّم منهما، ففزعا وانتابهما الخوف الشديد.

من خلال هذه القصة القصيرة نكتشف أنّه من السهل للغاية أن تنتقد ما لا تستطيع الوصول إليه.

نظرت الطيور من بعيد.. وحزنت كثيرًا لما حصل مع صديقهم الببغاء.. فقال لهم البوم الأسود:

قال القاضي لهما: اذهبا الآن واتركا الحصان عندي ثمّ ارجعا في صباح الغد. وبالفعل انصرف الرجلان، ووضع القاضي الحصان في الإصطبل.

قال القاضي: لا. رد المك: أنا الملك، وجئت إليك متنكّرا لأتأكّد من عدلك، اختر المكافأة التي تريد وسأمنحك إياها. 

في أحد الأيام كان هنالك ثعلب يتمشّى في الغابة، وفجأة رأى عنقودَ عنب يتدلّى من أحد الأغصان المرتفعة.

- "بعد أن آذيتك، كتبت على الرمال، قصص الانبياء والصحابة للاطفال والآن أنت تكتب على الصخر، فلماذا ذلك؟"

كان والدها طاهيًا بارعًا، فلم ينبس ببنت شفة ... بدلاً من ذلك طلب منها مرافقته إلى المطبخ.

القصص القصيرة فن متوارث منذ القدم، سردت وكتبت من أجل المتعة وإثارة الذهن، ومع الوقت غزت القصص القصيرة العالم، وكان مولد القصة العربية القصيرة كما يدعي البعض سابقاً لنشأة هذا الأدب عالماً.

يُحكى أنَّه كان هنالك جزيرة بعيدة تعيش فيها كُلّ المشاعر والأحاسيس معًا. وفي أحد الأيام هبّت عاصفة قويّة آتية من المحيط وهدّدت بإغراق الجزيرة.

بدأ كل طير يحمل بمنقاره حجرًا صغيرًا، ثم هجموا على الثعلب هجمة طير واحد

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *